[ad_1]
أثار الألماني سفن ليبيش، أحد أبرز الوجوه النازية الجديدة، جدلا واسعا بعدما أعلن تغيير جنسه إلى امرأة وطلب قضاء عقوبة سجنية داخل سجن للنساء، وهو ما وافقت عليه النيابة العامة الألمانية بموجب قانون جديد يسمح بتغيير الهوية عبر إجراء إداري بسيط.
ليبيش، المدان بـ18 شهرا سجنا بتهمة “التحريض على الكراهية”، فاجأ الرأي العام حين نشر صورة من موسكو معلنا هروبه من ألمانيا بدل دخوله السجن. الخطوة أعادت الجدل حول القانون الجديد، الذي يخشى منتقدوه أن يتحول إلى وسيلة للتهرب من العقاب أو لاستغلال فضاءات مخصصة للنساء.
[ad_2]
طنجة بوست tanjapost – أخبار طنجة : المصدر

